ها هو عام 2012،ينهى مشاهده الأخيرة،مخلفا وراءه آثارا غير طيبة فى نفوس المصريين،الذين بدأوايستشعرون أن ثورة لم تقم، وأنهم اشتروا «التروماى»بعدما انتخبوا رئيسا،لا تشغله هموم المصريين، بقدر ما يشغله إرضاء جماعته ومن يدعمونها من الغرب.
كان المصريون (...)