التقى الدكتور عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب عن دائرة الدقي والعجوزة، أهالي أرض اللواء لمناقشة العديد من المشكلات التي تواجههم، وبحث سبل حلها وما وصل فيه من حلول لبعضها.
وتحدث الأهالي عن إحلال وتجديد السلم الكهربائي بأرض اللواء، نظرة لكثرة أعطاله، (...)
عراكهما كان على "القوت"، كأي زوجين يحاصرهما الفقر والعوز، فالرجل أرزقي والزوجة لا تعمل، مشكلات يرونها كبيرة وتحلها بضعة جنيهات لكن كيف الوصول إليها والدين أغلق كل فتحات الهواء، ليدرك الطارق أنه لا أحد موجود سوى قطع الأثاث وبعض الأوجاع والاعتراضات (...)
تنفيذا لبروتوكول التعاون بين النائب عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب عن دائرة الدقي والعجوزة، ووزارة التربية والتعليم، لتسليم ديسكات جديدة لمدارس الدقي والعجوزة، سلمت هيئة الأبنية التعليمية "150 ديسك" كدفعة أولى لمدرسة القدس بأرض اللواء، بحضور حملة (...)
استجابة لحملة الدكتور عبدالرحيم على رئيس مجلس إدارة وتحرير جريدة البوابة نيوز ونائب مجلس النواب "معاََ من أجل تدفئة أهلنا"، التي دعا رجال الأعمال والمستثمرين للمساهمة فيها، قام فاعل خير بالتبرع بمبلغ 10 آلاف جنيه للحملة، وذلك من أجل تدفئة الغير (...)
وجه النائب عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب عن دائرة الدقي والعجوزة، ورئيس مجلس إدارة وتحرير "البوابة نيوز"، الشكر والتحية إلى الدكتور محمود المتيني، عميد كلية الطب بجامعة عين شمس، والدكتور أيمن صالح مدير عام مستشفيات الدمرداش، وذلك لرعايتهم الدقيقة (...)
هذا الشعب به نبتة الإبداع، وإن حجبوا عنها الشمس تنمو، وإن منعوا عنها الماء تزهر، تجدهم فى كل العصور والأزمنة لهم السبق، برغم تدهور الحالة التعليمية والتصنيفات العالمية، شبابنا يغزو العالم بالعديد من الاختراعات والأبحاث، بأقل الإمكانيات، لذلك العالم (...)
في كل خطوة هنا ترحاب بكافة اللغات وبخفة دم المصريين المعهودة.. التقطت عدسة البوابة ثلاثة شباب من السودان قطعوا المسافة مع أسرتهم من السودان إلى الإسكندرية لقضاء إجازة العيد.. عشقا في عروس البحر الأبيض المتوسط كما يقول أكبرهم إياد.. والذين في كل خطوة (...)
ترى أين ذهب العيال وتركوا العوامات سؤال يشغل بال عبد الحميد في العيد؛ الذي من الصباح الباكر ينفخ العوامات ويعلقها وينظر نحو الطريق منتظرا أن تستيقظ طيور البحر الصغيرة وتنعش سوقه.
يقول عبد الحميد: الحمد لله الرزق كتير برغم الغلاء فالمصيف أمر ضروري (...)
وكأن السمك ينادي في هذا الموسم على زبائنه؛ فالبلطي يتراقص والجمبري يغني والاستاكوزا نمبر ون في عيد الأضحي بالإسكندرية.
لا يحتاج هنا بائع السمك لأن يروج لبضاعته فالكل يعرف مقصده؛ ما عليك إلا أن تختار من بين السمك الذي تريده ثم تضعه على الميزان وتقدمه (...)
هل جربت أن تكون سلطان ولو لدقائق؟ هل أدلك على طريقة تكون بها كذلك.
استيقظ مبكرا في الأسكندرية وأذهب إلى أي كافيتيريا تكون مقابلة للبحر واطلب فنجان قهوة.. مع كل رشفة ستداعبك نسمة من البحر؛ استقبلها بترحاب وتذكر أن العمر لحظة وعشها سعيدا.
يوسف ومحمد (...)
أفران سريعة بجوار كل شاطئ وأناس أمام الأفران في العيد تلفحهم النار ولكن نسيم البحر يخفف عنهم المعاناة.. رزق سهل ووقت قصير حتى يتحول العجين إلى رغيف.
حسن واحد من أبناء الصعيد أتته منذ سنوات فكرة فتح فرن عيش شامي في الأسكندرية مع أبناء عمومته؛ ولأن (...)
"عايزها سليمة ولا شيش" هكذا يسأل "عبدالرحمن" زبائنه واضعاََ شواية صندوق في واجهة مطعمه حتى يعرف المارة في الشارع بوجود المطعم.
يقول "عبدالرحمن "، الأكل رخيص عندي للي مش قادر يشتري لحمة؛ فالفرخة المشوية ب55 جنيه فقط، والأكل نضيف جداً، والعيد بيبقى (...)
يتراص الباعة، يفترشون بضائعهم فى الشوارع والطرق، ينادون «تعالى يا بيه.. اتفضلى يا مدام.. ببلاش ولا تمن القماش.. بضاعة وبنصفيها يا نولع فيها.. التاجر محبوس وعايز فلوس».. بهذه العبارات يبدأون الترويج لجذب الزبائن، فى محاولة منهم للحفاظ على ما تبقى من (...)
تصارعهم ظروف الحياة وغلاء المعيشة فيتغلبون عليها بالسعى وراء رزقهم، أينما ذهب يذهبون خلفه رافضين كل الطرق التى تؤدى بهم إلى بقائهم بدون عمل، لا يهابون شيئا سوى الموت، تسيطر عليهم حالة من التفاؤل والبهجة والسعادة والفخر لما يقدمونه، ويمدون عمالا (...)
ليس هناك كائن من كان يستطيع العيش بدون طعام، لكن هناك من يجعل الطعام شغله الشاغل، فتنتهى حياته، وهو منكفئ يبحث عن لقمة عيش، متجاهلًا «بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه»، ومع ذلك يبقى ما سبق فى إطار النصيحة، أما ما تم رصده فهو الشكوى من غلاء الطعام، (...)