لا شك أن ثورة الخامس والعشرين من يناير قد أعادت الأمور إلي نصابها وعودة نص أن الشعب هو مصدر السلطات إلي العمل وليس فقط ديكوراً تشريعياً كما العادة في النظام الديكتاتوري البائد.
لا أجد إلا تشبيهاً واحداً لما أفرزته الثورة من حراك فهي كالمحراث يحرك (...)