إذا كانت المؤسسات التعليمية في مصر، تبني أسوار الخطاب الديني الجديد، حين تعتقد - خطأ- أن حصتها في التجديد، تنحصر في حرق الكتب الفكرية والحركية، المنسوبة لعلماء ومفكرين محسوبين علي الجماعة الاخوانية، في مدارسها، كما حدث في الجيزة ، وإذا كانت بعض (...)