منذ عامٍ أو يزيدُ قليلاً، غاب محمود عبد العزيز عن عالمنا. وفى كل يومٍ أجد على حسابات ابنه محمد فى برامج التواصل الإلكترونى رثاءً له.. بكلمات قليلة وطلباً للدعاء وقراءة الفاتحة.
يتكرر هذا المشهد بصورة يومية أو شبه يومية.. ويعيدنى فى كل مرة إلى قصيدة (...)