«خليط من الجنس والكوميديا».. هذا هو الوصف الدقيق لأفلام العيد، ما يؤكد أن الثورة لم تصل بعد إلى السينما أو الفن عموماً فالمتابع لأفلام عيد الفطر يجد أنها لا تزال تترنح فى دور العرض فمعظمها كوميدى ويحمل «إفيهات» جنسية، توصف ب«الرديئة» و«التافهة» فى (...)