أوافق على أن هذه المباراة ليست أكثر من كونها مباراة كرة قدم، يفوز فيها طرف بينما يخسر الطرف الثاني، أي أنها ليست حربا بين طرفين متصارعين، يريد أحدهما القضاء على الطرف المقابل له، غير أن ما حدث في بورسعيد يؤكد على أنه عمل مدبر، وهو أمر أصبح لا شك (...)