إلى أين فى هذا الجو(الحار) 00؟
قلت : معذرة سأستظل حالا ،
فالوقت ضيق 000!
وشوقي{ للزيارة }
كما ترى 00!
تبسم وقال :
أكيد إلى حبيبك (الشيخ )
إبراهيم البحراوى
(رضى الله عنه)
قلت : نعم
قال : ممكن آخذك بالموتوسيكل
فأنت دون السيارة 000!!!
شكرته على (ذوقه (...)