الوابور الذى كان نجم المطابخ منذ مائة عام والسبرتاية التى لازمت جلسات الود واللمة الأسرية يعودان من جديد للظهور فى شكل إكسسوار منزلى بعد أن عفى على "الوابور" الزمن وظهر غاز البوتاجاز ليحل محله فى الاستخدام المنزلى، وظهر الوابور أيضا مضطرا وخرج من (...)
عم ثروت أبو ناشى ورث عن أجداده مهنة احترام كل ما هو قديم، لأن قيمته لا يمكن أن تقدر بثمن، لأنها لا تعود مرة ثانية، وتركوا له محلا صغيرا فى شارع المعز لدين الله الفاطمى به تراث مصرى قديم، عندما تقف أمامه تشعر بعهد الملك تارة وفترة الخمسينات (...)
لم يترك المرشحون لرئاسة الجمهورية أسلوبا من أساليب الدعاية لحملتهم الانتخابية إلا وأن قاموا بمنافسة بعضهم البعض، ولكن من أكثر الأساليب انتشارا وتداولا بين المواطنين هو أسلوب الفيديو الذى يتم رفعه أولا على مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك والتويتر (...)
حلت مواقع التواصل الاجتماعى محل البرامج الدعائية للمنتجات، وأصبحت أداة لتسويق الأفكار والمنتجات التى يتم إنتاجها فى المنازل أو الدعاية لشخص صاحب مهنة محددة ويلجأ إليها العديد من الرجال والفتيات خاصة فى ظل الظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد (...)
فى عيد الأضحى لا صوت يعلو على صوت اللحوم، وتتفنن السيدات فى تقديم أكلات من اللحوم مختلفة عما تتناوله الأسرة طوال العام، وتبدأ أولا بإبداعاتها فى تقديم ما ترغب به أسرتنا، وتنتقل بعد ذلك للاستعانة بوصفات جديدة لعدد من المتخصصين والمشاهير من الطهاة كل (...)