◄◄ أم المصريين وناصر العام ومحمد الغزلانى ضاعفت عدد شهداء 25 يناير
◄◄ أطباء بمستشفى أم المصريين: كنا ننتظر 30 دقيقة بين المريض والآخر لنقص الأدوات الطبية
حسرته على شبابه الذى يتآكل ببطء من «رقدة السرير»، بعد إصابته بطلق نارى فى ساقه اليسرى فى ثورة (...)
بدأت الحياة الطبيعية تعود إلى الشارع المصرى بشكل تدريجى، وشهدت الشوارع حركة سير كبيرة، كما انتشر رجال الشرطة بأعداد أكبر عن الوضع السابق لتيسير الحياة المرورية فى شوارع المدن الثلاث القاهرة والجيزة و6 أكتوبر.
كما فتح العديد من المحال (...)
عادت الحياة بشكل تدريجى فى جميع شوارع القاهرة، حيث شهدت معظم الشوارع ابتداء من مساء أمس، الأحد، انتشاراً نسبياً لقوى الأمن المركزى بعد غياب دام ثلاث أيام منذ مساء يوم الجمعة الماضى وحتى مساء أمس.
كما شهدت جميع شوارع وأحياء محافظات المدن الثلاث (...)
من الوهلة الأولى لا يمكن أن تتخيل أن منطقة المرج الجديدة، تلك المنطقة المبعثرة الملامح، تضم أثراً تاريخياً رفيع المستوى لإحدى أميرات أسرة محمد على "الأميرة نعمت مختار" فهى أخت الملك فؤاد وعمة الملك فاروق.
فبين تلال القمامة وجثث الحيوانات النافقة (...)
أكد د.على الدين هلال، أمين الإعلام بالحزب الوطنى، أن الحزب لن يسمح بالعبث بمسار العملية الانتخابية، مشيرا إلى أن الفترة الحالية شهدت عدداً من الإجراءات، حيث تم إجراء استقصاء للآراء بين 1200 ناخب بمتوسط 3 استقصاءات فى كل دائرة،كما تم عمل استقصاء (...)
"الديون، الحسرة، الخسارة الفادحة ووقف الحال" هو لسان حال أصحاب مزارع الطماطم فى جميع محافظات وقرى مصر.
"اليوم السابع " فى جولة بمزارع طريق مصر إسكندريه الصحراوى للتعرف من المزارعين عن أزماتهم مع الطماطم والكيماوى الذى تسبب فى فساد عديد من (...)
◄◄صنعنا معجزة وسبقنا غيرنا من الصحف الحالية بمرحلة كبيرة وجميع الجرائد القومية والحزبية والمستقلة تقلدنا
◄◄لا يعقل أن تكون لنا أجندة خفية أكثر من 6 سنوات
مجدى الجلاد صحفى لا ينافس إلا نفسه، فتجربته الناجحة فى رئاسة تحرير المصرى اليوم قفزت بها (...)
◄◄ الشيخ فرحات المنجى: عرض الملابس الداخلية للنساء أو الرجال على أجساد عارية فى الطريق العام حرام
◄◄ صاحب أشهر «نصبة» فى الوكالة: «دى تجارة فلوسها كتير.. واحنا نزلنا من بطون أمهاتنا عرايا»
انطباعات المشاهد لقمصان النوم النسائية والملابس الداخلية (...)
قرر معتز الصوم عن الكلام الذى لا يفيد، وإذا تكلم فلن يكون حديثه إلا عن ذكرياته الجميلة وقصة حبه لبنت الجيران، كل هذا لا يفعله معتز إلا لدقائق قليلة هى التى يخفت فيها صوت أنينه.
15 سنة هى عمر معتز التى لا يعرف كم سيعيش بعدها ليس فقط لأن الأعمار (...)