الزول
قفزاً باتجاه البحر مضيت، فى ذات اللحظة التى كان يقفز هو فيها لعبور الطريق بساقه التى يعرج بها، كادت سيارة مارقة مسرعة ترفعه من على ظهر الأرض وتهبط به جثة هامدة
. انخلع قلبى وطار فى الهواء ثم عاد مرة أخرى إلى قفصه، ومازال يرفرف. وفى ذات اللحظة (...)