ربما تعرف شخصًا دمث الخلق ولا يعرف السباب طريق فمه، لكن صفحته على الفيس بوك أكثر تحررًا وجرأة على «الشتيمة»، سواء كانت فى محلها أم لا.. لكن الأكيد أن هذا التطور فى العلاقات القريبة البعيدة، فتح مساحات لتناول كثير من الموضوعات التى كانت من المحرمات، (...)