«حكاية ليست درامية، ولن تجدها حتى فى السينما الهندية، تسرح بالمُشاهد حيث تخطفه لأماكن وحكايات غير معلومة، ولا تحدث فى الحقيقة، 11 عاما قضاها أدهم دون أوارق رسمية تثبت هويته، لا يستطيع أن يذهب إلى مستشفى لعلاجه، لا أوراق تثبت أنه طفل لديه أب وأم، (...)