بعيدًا عن ضجيج مدينة القليوبية ومحركات التكنولوجيا، يسود أنين الفقراء وسقيع المحتاجين في مخيمات الخانكة حيث المئات من المشردين من أبناء الدولة المصرية الذين لم يجدو مأوي لهم إلا بعض الخيام التي لا تصد أمطار الشتاء ولا تقي من قيظ الصيف.
وفي الوقت (...)