أعرب الحزب الاشتراكى الفرنسى فى بيان له عن أسفه لإنخفاض نسبة التصويت و قلقه إزاء الانقسامات التي تحدث داخل المجتمع وزعزعة الاستقرار داخل المؤسسات و ضعف الثقة في الحكومة المصرية. اوكرر الدعوة إلى الرئيس مرسي لفتح في حوار حقيقي مع المعارضة الديمقراطية، وذلك قبل إجراء الانتخابات البرلمانية في خلال شهرين. حتى يتم إعادة التوازن في التمثيل السياسي والسلطة من أجل تحقيق أهداف الثورة وتخطي تحديات الديمقراطية والتنمية الاقتصادية في مصر. يذكر أن 33% من الشعب المصرى شاركوا فى التصويت على الدستور وصوت 46%من الناخبين لصالح الدستور ، وبهذه النتيجة فإن الدستور سيدخل السلطة من الناحية القانونية، على الرغم من عدم توافق صارخ في كتابته.