يتردد بقوة داخل أروقة جهاز الرقابة على المصنفات الفنية التابع لوزارة الثقافة أنباء عن تصفية قادمة لقياداتها على غرار ماحدث بباقى قيادات الوزارة والتى كان آخرها أمس إقالة رئيس دار الوثائق د.عبد الواحد النبوى يأتى سبب الإقالة المرتقبة لرئيس جهاز الرقابة على المصنفات د.عبد الستار فتحى نتيجة لمواقفه المعروفة والمعلنة مسبقاً من الثورة والثوار مما ينعكس على تقييمه ورؤساء الإدارات المختلفة للأعمال المقدمة لجهاز الرقابة سواء مسرحيات أوأفلام أوأغانى أوإعلانات ... الخ والتى تقابل معظمها بالقبول وإعطائها التصاريح اللازمة للعمل .