يحاول الأمير القطرى تميم بن حمد بن خليفة آل ثان الهروب من ازماته الاقتصادية المتتالية ، بالسفر الى عدد من دول أمريكا اللاتينية تشمل كلا من الإكوادور وبيرو وباراجواي والأرجنتين ، فى محاولة لإيجاد شراكات جديدة منذ أن أدى الخلاف العام الماضي مع السعودية والإمارات والبحرين ومصر إلى قطيعة سياسية واقتصادية بين الطرفين. وقطر هى أكبر مورد للغاز الطبيعى المسال فى العالم ، ولها استثمارات فى الأرجنتين عبر شركة قطر للبترول وتتطلع إلى التوسع في أمريكا اللاتينية.