[لمكتب حماس ] ((بدولة قطر الشقيقة )) يعنى ان العدو ماض فى مخطط اسرائيل الكبرى ! وان التهجير للشعب الفلسطينى متواصل ! وان الولاياتالمتحدةالأمريكية ؛ تبارك ما يقوم به هذا العدو!? وتأكد خيانة هذا الكيان، وداعمه وعدم احترامهما لعهد او اتفاق؛؛؛؛؛؛ []فالقاعدة العسكرية بقطر هل دافعت عن سيادة قطر ، ام انها شاركت فى هذا الاعتداء !? [] مجلس التعاون الخليجى اين من الاعتداء على دولة عضو به ?! [] اين الجامعة العربية !? [] اين الأممالمتحدة ?! اين الاتحاد الاوروبى !? اين ، واين ! [] والاين الأكبر !!!!!???? هو ان قطر واسرائيل وأمريكا تقريبا حلفاء بطعم ( الأصدقاء) فقطر كان لها دور مع القاعدة ! ودور مع داعش ! ودور مع طالبان افغانستان! دور {مخابراتى } مع هذين الحلفين، وآخره مع ( حماس) فقطر داعم لحماس بل وتستضيف كل قيادات حماس وتقوم بدور الوسيط !? ولها مع اسرائيل استثمارات، وقناة الجزيرة صناعة مشتركة بينهما تستهدف تقديم اسرائيل والترويج لسلام القوة 00!!! وقبول هذا الكيان ضمن الشرق الأوسط الجديد واتفاقات ابراهام !!! فهل انتهت المهمة القطرية وانتهى دور الأمير تميم !!! بشأن خدمة الحليفين فيما يستهدفان !!! بعد ان اعلن عن اسرائيل الكبرى، وتمادى الحليفين فى إبادة الشعب الفلسطينى'!؟ فهل قطر ساعدت اسرائيل فيما خططت له ونفذته حتى على ارضها ?! ام ان اسرائيل نقضت ما اتفق عليه مع قطر ?! عموما قادم الأيام سيكشف حقيقة تلك الواقعة الفارقة!!? إلا ان دور قطر انتهى !!!?????????!!? فالاعتداء على سيادة قطر وهى دولة عربية وحليفة لكل من امريكا واسرائيل ، بزعم ضرب قادة حماس 000 يحمل العديد من الاسئلة !!? والإجابة يمكن معرفتها !!!? والرسالة باتت بالنسبة لمصر. مقرؤة بجلاء سيما ان هذا الاعتداء جاء اثر زيارة قائد المنطقة المركزية الامريكية لاسرائيل ثم مصر ، وفى وجود مناورة النجم الساطع التى تشارك فيها 44 دولة أبرزهم امريكا ! فماذا لو ( فكرت اسرائيل ) فى تنفيذ مخطط التهجير اياه يقينا ياسادة انهاالحرب مع هذا العدو الصهيونى الأمر سادتى بات جد خطير و ارى استنفار كل الأجهزة لمواجهة هذا العدو إذا ما ( فكر ) فى الاعتداء على سيادتنا بدفع الفلسطينين إلى سيناء باعتبارهابديل لدولتهم، وما اعلن من رغبتهم فى إقامة اسرائيل الكبرى بحدودها من النيل إلى الفرات؛ فالعدو غادر، وقد كشف عن وجهه القذر ويقينا سادتى استنفار الهجوم خير وسيلة للردع؛؛؛ سيما ان هذا العدو خائن ولايرى إلا نفسه واستعلائه وبات (نتنياهو) يرى نفسه المخلص،،، وهو ذات ما يراه أيضا( ترامب )؛ وأنهما على موعد قريب من تحقيق الحلم الصهيو / امريكا ولتكن سادتى المواجهة بشجاعة أهل الحق الأقوياء المؤمنين بعدالة قضيتهم لإنهاء هذا الكيان السرطانى ورفع الظلم عن شعوب فلسطين وسوريا ولبنان واليمن وايران ومؤخراً ( قطر) باعتبار ان السلام مع هذا الكيان المعتدى والغاصب في ضوء ما يقوم به قد انتهى ؛ نعم انتهى السلام ?!