بإعلام ( مش ها تغمض عينيك ) 00! إيش محمول، وذكاء اصطناعى ، وانسان آلى ، حتى (عم عيد) قال لى : [ انا خايف من الواد الآلى ده يقل عقله وهو بيشتغل فى الغيط يضربنى ضربة موت 000 ] ! بصراحة التكنولوجيا شيئ عظيم جدا ، وفرت وقت، وأنجزت ما كان يستغرق جهد بسهولة ، وحققت سعادة ولكن بقواعدها وشروطها ، فانقلب كل وفر وسهولة وسعادة إلى « فتنة » أظهرت اسوأ ما فى الإنسان ، بعد أن تخلى عن صحيح « عقيدته » وثوابته بدعوى المدنية والحضارة ، ووصلنا الآن إلى [ التحدى الأكبر ] 000! والمتمثل في قيام دعاة مذهب المليار الذهبى إلى التخلص منا000!!؟ هكذا يعملون ،،،، فقد ألصقوا الإرهاب والتطرف والعنف عن عمدا بالإسلام ، بل عملوا ويعملون على رعاية كل الأفكار الضالة والمنحرفة ، وكل ما هو شاذ ، فانشأوا [القاعدة] 000! ثم. [ داعش ]00! وما مشهد تبنى الولاياتالمتحدةالأمريكية وبريطانيا وغيرهما جماعة الإخوان الضالة فى سنة 2011 بمصر ببعيد 000! وهم يعملون بكل همة على تشويه صحيح الإسلام ، وهدم ثوابته ، والتشكيك فى أصوله ، وهم فى هذا كله يتحايلون ويكذبون ، فلابأس أن ينادوا بحقوق الإنسان والحرية ، والديمقراطية و00و00 وكل معنى جميل فى إطار رسالتهم لا رسالتنا 000!!!؟؟؟ فنحن أصحاب رسالة حضارية عالمية إنسانية جامعة لكل خلق كريم قولا وعملا ، نحن دعاة سلام ورحمة ، نحن ننشد إنسانية حقيقية ، فى إطار عقيد ة إيمانية قوامها عبادة الله وحده لا شريك له ، وفى إطار هدى محمدى نموذجا للإنسان الكامل 0 فإذا ما تمسكنا بصحيح عقيدتنا وسلكنا الهدى المحمدى بتنا فى نظر أعداءنا بربر بل حيوانات 000!؟ كما قال (نيتانيهو) وهو يبيد شعب فلسطين الآن فى غزة 000!!؟ فقد ثبت أن الحرب التى نواجهها الآن تستهدف : صحيح إسلامنا وو سطيته ، باعتبار أن هذا هو الخطر الذى يتهدد حضارة هؤلاء كما يرون 00! وهذا ما توصلت إليه معاملهم البحثية ، فالخطر من وجهة نظر هؤلاء الأعداء ، فى أن يرى مسلم متمسك بصحيح عقيدته، ويسلك الخلق الكريم 0 واحسب أن تكنولوجيا الواقع باتت مسخرة فى إطار هدف خلعنا من عقيدتنا وهويتنا بل وأرضنا 000! فماذا نحن فاعلون 00؟؟!! ألم يأن بعد أن نضع منهج يأحذنا الى تجديد الفهوم والأفكار بما يرتقى باخلاقنا وفق صحيح الكتاب والسنة. ، فما أحوجنا سادتى الآن إلى عقول تستوعب جديد التكنولوجيا بمنهج صحيح عقيدتنا ، فالخشية كل الخشية أن نتوه أو نفقد البصلة ، فالمعركة تستهدف حياتنا فهلا عملنا على تغذية العقول بما يحصنها ضد مزالق التكنولوجيا وفتن الواقع ومتغيراته ، ومثلى يقول وهو يرقب بحذر يادنيا غرى غيرى000!!؟