انشاء دولة خلافة إسلامية بمعرفة (جماعة الإخوان ) بأرض سيناء و برعاية الولاياتالمتحدةالأمريكية وإسرائيل كنواة لتفتيت مصر ومن ثم الدول العربية ومن ثم اصابتنا بالضعف واستمرار التآكل الذاتى من خلال الاحتراب على أسس مذهبية وعصبية وطائفية بما يضمن تفوق استعمارى بامتياز 000!!!؟ ### مصر فى 30 يونيو 2013 أوقفت هذا المخطط وانتفضت فى [ معركة ] ضد جماعات الإرهاب التى تم تجميعها على أرض سيناء وتمكنت قواتنا المسلحة وشرطتنا والشرفاء الأبطال من أبناء سيناء فى نهو إرهاب هؤلاء 0000! ببسالة قال عنها الرئيس السيسى انها تفوق ما سبق وأن خضناه فى حروبنا السابقة 0000!!!؟ وما أن اقتربت مصر لغايتها وبما بات معه يفسح تحقيق التنمية المستهدفة على أرض سيناء حتى رأينا حرب غزة 000!!! وهى واعية إلى أن المعركة ستطول 000 وان مسار التنمية المستدامة يجب أن يكون جنبا إلى جنب معركتنا ضد الإرهاب ورعاته000!!؟ و بلسان فصيح وقوى يقول:- يد تحمل السلاح ويد تبنى وتعمر0 ولأن مصر كشفت رعاة المخطط ومموليهم وكشرت لهؤلاء بأنها لن تترك من يريد اسقاطنا بل ستحاسبهم بالقوة الغاشمة ، فالحفاظ على الأرض والهوية والتنمية المستدامة دونها الأرواح واليد الواحدة 000! ولأن مصر بالفعل حققت على مدار عشر سنوات ما يقرب المعجزة ، وتخططت عديد العقبات وبمهارة فائقة تعاملت وتتعامل مع من يرغبون فى الإيقاع بنا يقظة لما يراد بنا 000! وهى باقتدار تقف الآن فى حالة [ استنفار] على المستويين العسكرى والشعبى ترقب ما يدور الآن على الجبهة الشرقية 000! بعد ان خرج[ الارهابى الحقيقى] والمتمثل فى { العدو الصهيونى} كاشفا عن أهدافه ومن خلال ما يقوم من إبادة للشعب الفلسطينى وتهديد مباشر لنا 000!!!؟ ومن الوارد أن تنتهك معاهدة السلام عن «عمد » لنعود صراحة إلى [ عداوة مباشرة] بكل ما تحمله من متطلبات 000! الا يمكن أن يقع مثل هذا سادتى 000؟! ولماذا نستبعد والعدو تاريخه أنه« غدار» و « لاعهد له» ونحن نراه الآن يهدد باجتياح مدينة رفح الحدودية بما سيجبر حوالى مليون ونصف تقريبا من الهجرة ضاغطا ليكونوا بسيناء ليحقق حلمه 000!؟ سيما وأنه لم يتوقف عن مشروعه الاستعمارى من النيل إلى الفرات 000!!!؟ وقد أسمعت مصر قيادة وشعباصوتها لهؤلاء الأعداء والعالم كله بأن تهجير الفلسطينيين إلى سيناء لتصفية قضيتهم لن يحدث وهو بالنسبة لنا [ أمن قومى] وكما قال الرئيس السيسى (خط احمر) ولأن الهدف مصر والتى يعتبرها مخطط الأعداء هى الجائزة الكبرى 000!؟ وان افشالنا هى مهمة هؤلاء الأعداء ،،، والناظر للحدود الغربية والجنوبية وملف سد إثيوبيا يدرك أن حصارنا « بالنيران» مقصود وان العمل على «خلق الأزمات» لدينا من قبل أعداء مصر لم ولن يتوقف وهو مايعيه القائد ورجالاتنا المرابطين على الحدود وكذا شعبنا العظيم فالمعركة مستمرة 000!؟