منذ 1948 000! ارتضى رغما بتقسيم الأرض لدولتين 000! والعجيب لم تقبل حتى الآن إسرائيل 000!!!؟؟؟ لماذا 000؟ بصراحة لأننا نعانى انقسام فلسطينى فلسطينى 000! وتأجيج متعمد لهذا الانقسام 000! بل وتبنى لقوى تطرف وديمومة شيطنتها 000 فلاتعجبوا سادتى 000! [فالقاعدة] إياها صناعة 000! [ وداعش ] صناعة 000! بل إن تغذية كل تطرف فكرى فى الدول العربية صناعة000! وما مخطط [ الفوضى الخلاقة] إلا نموذج عملى شاهدناه لتلك الصناعة الاستعمارية القذرة فى عديد البلدان العربية حتى أوقفت على يد مصر نعم أوقف على يد مصر يوم أن خرج الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 ضد حكم جماعة الإخوان بعد أن ثبت خيانتها ، وانها صناعة فكر ضال بعناية فائقة من قبل أجهزة معادية ، فهم كما ينادون فى أدبياتهم ينشدون [عودة الخلافة الاسلامية] والاستاذية وفق نظرة مؤسسى حركتهم وفقهائهم 000!؟ كلافتة جاذبة ، بالضبط كمساعداتهم للبسطاء إبان استمالتهم لهم ولذا فلاغرابة أن تكون رعاية جماعة الإخوان حتى الآن ببريطانيا والولايات المتحدةالأمريكية 000! ولا غرابة أن تدمر العراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان وافغانستان بمعرفة الصهيو /أمريكا 0000! ولا غرابة أن تظهر (داعش) – وهى اختصار لدولة الخلافة الإسلامية المزعومة – خليفة للقاعدة بعد أن انتهت مهمتها وفق ما تم رسمه بمعرفة هؤلاء الأعداء 000! ومن ثم فإن [مصر] وهذا قدرها بل وأيضا رسالتها ، يقع على عاتقها أن تزود عن وحدة الأمة العربية والحفاظ على دولها، وتأتى فلسطين فى المقدمة ، سيما وانها جار حدودى ، وما يحدث بها الآن بالقطع يؤثر فينا 000! وكان تشبيه[ القائد البطل السيسى] رائع وهو يقول : إذا ما اشتعلت نار فى دار جارك ماذا تفعل حيال تلك النار !!!؟؟ فيقينا كلنا ندرك الواجب وجيشنا ونحن معه ندرك هذا الواجب فكلنا مع الحق مع فلسطين 00!؟