قد يكون صادق فى شكواه 000!؟ ولكن هل يقبل من هذا أن يتواصل مع عدو ظاهر العداء للوطن بحجة بث شكواه والتى لم تسمع منه لدى المختصين 000؟! ###اشكالية 000!؟ أمس فاجئنى جار يقول : أننى شاركت (فلان) لشكوى بثها على قناة كذا 0000!!! قلت : معقول 00! راجعنا الأمر فتأكد لى أننى فقط علقت بالتصديق ، لموضوع الشكوى دون الإنتباه لوجود شكوى من هذا على تلك القناة000! فاغتظت وتضايقت بل وحزنت لسلوك هذا (المواطن )البرئ نية ، فقمت بحذفه 000 وحذف التعليق 000 بل ارسلت عن طريق من يعرفه قائلا له: هذا سلوك مشين 000 بل سلوك ينافى الف باء حب الوطن الذى يدعيه 00 وأبلغ هذا أن نتوجعه مما يكابده، لايجب أن يكون مادة للأعداء 000! مادة لتكسير المعنويات ووأد الآمال 000! صحيح أن هذا المسئول الفاشل أو الفاسد بقراراته ونكوصه عن بذل واجباته مؤلم لحد المرار ويستحق الشكوى، لكن لايجب بأى حال أن يكون ((مادة)) للأعداء لاستغلالها 0000! أو بث اليأس من الإصلاح 000! فطالما هناك (عمل) كل يوم ، وهناك شفافية وتصريح بمشاكلنا ومعاناتنا ، بل واعتراف من القيادات العليا بأن هناك تحديات وتهديدات وعقبات وأزمات صعبة ، وان العمل بكل الوسع لايتوقف عن ازاحتها ، للتخفيف ،،، فيجب سادتى أن نتفهم ذلك ، فى إطار المصلحة الوطنية العليا ، وايضا النقد البناء (المثمر) فالشكوى دون هذين الجناحين (النقد البناء ، والمصلحة العامة) تعد سبيل (هدم)000!!! إذ الإصلاح ليس كلمة 000! أو بنيان يتم فى يوم وليلة 00! كما ان تغيير ذميم الاخلاق بالمحمود أمر ليس هين اوسهل ، فالأمر يحتاج( صبر) وأيام بل وسنوات، وكذا يحتاج( إيمان قوى) بأننا جميعا فى مصر الآن نعيش (تحدى وجودى) بل نعيش (معركة) تقريبا على كل المستويات 00! وتلك المعركة تحتاج وعى وفكر وايمان وصبر وعمل بإتقان ووحدة صف وتحتاج أيضا نقد بناء ومعرفة كافية بالتحديات التى نواجهها ، بصراحة 000! لقد حذفت هذا الذى أساء لمصر رغم أنه حسن النية وصادق فى شكواه وقد أكون قاسيا فيما فعلت ولكن بصراحة أنا لا اقبل ابدا ان يساء لمصر أو لقائدها الذى أحبه ، وافتخر به ، رغم انف الحاقدين والأعداء 000 وأعتبر{ الرئيس السيسى} ، بحق منقذ مصر وبطلها الأمين، رضى من رضى وغضب من غضب ، وسأظل ما حييت انادى بالالتفاف حول هذا القائد الأمين المخلص، لانه سادتى باختصار ( صادق الوجهة) وإنجازاته فى ربوع الوطن لمن له قلب وعين شاهدة ، بل وكاشفة على معرفة بالمطلوب ويجب إنجازه واننا تأخرنا عما يجب 000! إذ ما يتم كان يجب أن يكون كما يقول بالأمس وليس اليوم000! كما أن ما نعانيه بحق جاء ، اثر كورونا وحرب روسيا ، فضلا عن ، كيد الأعداء (الجدد) الذين يترصدون هذا القائد 00 بعد أن أعلن بصدق فى 3/7/2013 [[ تحرر إرادة مصر ]] [[وإفشال مخطط الفوضى الخلاقة ]]000! فلننتبه سادتى فمصر هى المستهدفة وليس الرئيس السيسى 000! ولمن يشتكى سوء الفساد وسوء بعض القيادات ، صبرا فحتما هؤلاء فى الجمهورية الجديدة لن يكون لهم مكان , ولكن اكيد [كل فى حينه]000!!!؟؟؟ فليقم كل منا بالحق الذى عليه ، ويسأل الله الذى له 000! 0000 (( ولا تفسدوا فى الأرض بعد إصلاحها وأدعوه خوفا وطمعا إن رحمت الله قريب من المحسنين )) صدق الله العظيم وحفظ الله الراع والرعاية ووقانا شر تجار الوطن والدين 00!؟