مرة و اثنين … مغرور للأسف لن ينشرها إلى الحين .. ما العمل مع ماقت قصيدتي مانع وصولها للقارئين .. مثقفين أو غير .. عشاق للقراءة أو مستمعين .. إيه يعني صاحب صفحة هو الكرسي دام لِمين .. إنني صاحبة الفكره و المضمون .. يجب توثيقها مثلما أقول .. كيفما شئت، أينما أكون .. سامحتك أيام و سنين لكنها إلى متى زيف زخات الوعود … تُغار من صورتي عليكَ بإخفاء السطور .. لا قصيدة بلا ملامحي فَمن نظراتي شهد القصيد .. و بهاء همساتي عزف على أوتار الحنين ..