البيت الفنى للمسرح الهيئة العمة لقصور الثقافة مركز الهناجر صندوق التنمية الثقافية ( مركز الابداع ) المعهد العالى للفنون المسرحية المسرح المستقل الحر المسرح الجامعى المسرح العمالى المركز القومى للمسرح مكتبة الاسكندرية القطاع الخاص ( فرقة الفن ) المكرمون : * نبيل الحلفاوى : نبيل محمد الحلفاوى الذى اشتهر بأدواره الجادة و التزامه الفنى فى الآدوار التى يقدمها سواء فى السنيما او التليفيزيون او المسرح فهو عضو بالمسرح القومى منذ 1972 و لم تقف موهبته عند هذا الحد فحسب فلقد امتدت لتصل للشعر و لديه ديوانه الشعرى * المخرج المبدع الدكتور كمال عيد فهو يعد من احد رموز الابداع الفنى و هو احد رواد النهضة المسرحية الحديثة خلال النصف الثانى من القرن العشرين حيث لديه قائمة كبيرة من الاسهامات الاخراجية المتميزة فى المسرح لفرق مختلفة * الكاتب و المخرج المسرحى الكبير رافت الدويرى و هو من ابرز رواد المسرح الشعبى الذين لهم باع طويل و كبير و مجهودات مضنية حيث له علاماته البارزة التى لا يستطيع ان ينكرها احد عليه و هناك الجملة الشهيرة التى لخصت بشكل مرعب فلسفته لابطال احدى مسرحياته الا وهى " هناك فى ظلمة الرحم يمكننى أن أحقق حلم سنواتى الآربعين ... و أن أحقق الثورة فى الآرحام ... ثورتى الفريدة الرائدة ... ثورة أجيال ما قبل الوجود ... هنا ساكتب رسالتى الاخيرة للبشر و البشرية " * سفير المسرح المصرى الدكتور هناء عبد الفتاح و هو من ابرز المساهمين فى الحركة النقدية المسرحية بمصر حيث أن له باع طويل جدا فى مجال ترجمة الآعمال الآدبية البولندية الى العربية الى جانب مشاركته فى بعض الآعمال الدرامية و السنيمائية و التليفيزيونية و هو الحاصل على جوائز عدة أهمها جائزة الدولة التقديرية للفنون و جائزة المجد الآدبى و الفنى التى تمنحها وزارة الثقافة البولندية لمن أدو خدمات جليلة للادب و الفن فى بولندا * المخرج الكبير كمال ياسين فبالرغم من أعماله القليلة سواء فى السنيما أو المسرح أو التليفيزيون الا أنه استطاع أن يحفر اسمه وسط كبار الفنانين و النجوم فى الفن المصرى و العربى و ربما أن وظيفته الآدارة الناجحة فى تلك المناصب التى تقلدها بمسرح الدولة هى من أكبر الآسباب وراء قلة أعماله و من هنا لا ننسى جميعا كلمته المشهورة بفيلم رد قلبى " انت من الاحرار يا على " التى لازال يرددها الجميع * مصممة السينوجرافيا سكينة محمد على و التى نجحت خلال اربعة عقود كاملة من نهاية الخمسينات لنهاية التسعينات من القرن الماضى فى ترك بصنتها المتميزة بفضاء المسرح حيث عملت مع أهم المخرجين و شاركت فى تصميم ديكورات و ملابس ابرز العروض و من خلال قدرتها ألفذة التى أكدة على قدرة المرأة المصرية الى جانب الرجل فى مجلات لآابداع المسرحى * المؤلف الموسيقى النغمة الحائرة على سعد الذى قضى حياته باكملها باحثا عن النغمة المفقودة يبحث عن شىء قد ضاع منه بداخل نغمة من النغمات و التى لازال يطاردها حتى الآن فلقد وهب حياته باكملها للموسيقى و التأليف الموسيقى لذلك وهبت له الموسيقى أسرارها و له ما له من الاوبرتات و الافلام التى قد قام بتاليف موسيقاها