واليوم نستمر معكم ولقاء الجمعة مع الزمان المصرى ويستمر الزخم الاعلامى والصحفى مع الزمان المصرى .. ونبدأ من المشكلة المائية والعجز المائى المتوقع بعد مشكلة سد النهضة الأخيرة .وثبات حصة مصر من المياه وتغير المناخ وزيادة السكان والجميع يعلم أن مصر تعتمد مائيا على نهر النيل بنسبة 95% من المياه وحصة مصر التاريخية من مياه النيل هى 55مليار متر 3 وفقا لاتفاقية 56 بين مصر والسودان ومصر تستورد محاصيل زراعية كثيرة لعدم كفاية المياه والحصة للزراعة وخطة الحكومة تعتمد على 4 سيناريوهات لأول هو ترشيد المياه وعدم الاسراف فيها .وقد حثنا وسولنا لكريم على عدم الاسراف فى الميته وتنقية المياه وتحسينها وتنميةالموارد المائية والسيناريو الأخير هو تهيئة البيئة اللازمة لاستقبال مياه الأمطار . فعلا مشكلة المياة مشكلة كبيرة جدا وتحتاج لمجهود كبيرجد لحلها ومحاولة التغلب على القادم ..والخبر الثانى والأخير عن الأرصاد الجوية والمناخ والطقس معتدل به نسبة حرارة معينة .ودرجة الحراة تعتبر معقولة ومناسبة للعمل ..وفى الشأن المحلى …لا زال الموقف الجديد الذى تم انشاءه فى مدينة العريش عشوائيا وماشى بالبركة فلا أحد يعرف أين توجد مواصلات البحر أو الضاحية أو الريسة أو المساعيد وكلها (ماشية بالبركة ) وسط زحام وعشوائية وعدم وجود طرق معينة للسير ..فتنظيم خطوط السير أكيد سيريح الجميع …ويحب وضع اشارات على كل خط سير حتى يعرف الراكب والمواطن الحلقة الأهم فى كل المعادلات أين يذهب ومن أين يركب ؟ ومعكم دوما الناقد أحمد المالح والزمان المصرى وجمعة مباركة ..