اشتقت إليها ، بكل لحظات الزمن و الدنيا أدمنت الحنان لمشاعري باللمسه اشتهيت نسماته ، رغم البعاد و الغربه هو اللهيب لبراكين الرغبه فمن قبل ما يخطر على بالي الفكره إثراءاً لهمساتي بنصوص الكلمه أجده يلاحقنى بدفء البسمه يرسلها لثغري مرمراً و فرحه ينادينى حبيبتى ، لا يمكن ليوم معك أنسى بأنكِ الهوى و عشق الروح لكل ورده لقد كان بالأمسٍ معى ، و اليوم بقربي لن أجده عدت مفتقده لأحاسيس إمرأه ترغب بحياتها أميراً بالدنيا حَلُمَت بدوام ترابط المحبه لكن كيف أحتمل نيران الهجره أواصل عشقي بكاء و نشوه أتعود حياتي مرافقةً للوحده و قد إعتادت ومضات الهمسه فمَن يا مَن تعانق وريدها ألقي سلاماتٍ تصحبها القبله فما معصيةً لها أبداً بأنها أغرمت بكَ نهايةً فمنك مداوة هذه المسأله احتوائها بنغماتٍ بحارها الهمسه