مسيراً و ليس مخيرَ،، كاذباً مدعيَّ الصدق،،،، ويحكَ من ماكرٍ مراوغ،،، نعم أقصدها ،،، و أنت بنبضاتِ قلبي تشعر،، لِمَ تجعلني بعشقكَ أخلد ،،، و أنت لهمساتكَ مخادع،،،، فدائماً كنت معكَ اتحمل،،، لحنيني للقائك أصبر،،، تؤيدني للفرح أشتاق و أنتظر،،، نعم و مائة نعم،،،، بكيانكَ رجلاً لن تعشق،،، بل لدلالي تؤسر ،،،، لقيودي تتلذذ،،،،، فلا من روحي تقترب ،،، لأنك مغروراً ،،، تريد لوجداني تمتلك،،، فى شرعكَ أنت تُقدس،، بنفحاتكَ تكون الملك ،، كان رجائي لمشاعرى ترحم،،، لحياتى تهتم،،، لا لعشق و غرام بعده ترحل،،،، لو قُلت أحبكَ،،،،، يليها لبعادكَ أجد ،، و باليم الأماني تغرق،،، صارت خيالات لوهم،،،، فما أجمل الحلم،، يتوجني وردة للعشق ،،، في بستان أكسيره عطر،،،