ابيت اللما كلما زاد فى قلبى ونما شوق كجمر ملتهب احرق فؤادى مثلما التاع فى دنيا الهوى ...و يتوه قلبى حينما يرى عيونى تبتغى من قلبها حب سما و اعيش وحدى دونها لكنها ..... و عندما اراها فى ليل الهوى بقلبها قلبى احتمى اهواها شوقا دائما واحبها حبا كما بعد الزمان عن الزمان وبعد الاراضى عن السما