و إقرؤكِ كما أشاء أعلم أنكِ فاكهة روحى ف لن ألتهمكِ على عجل ...!! ألملم المساء من آخره أرسم لنا حلماً يحقّقنا ف الليل الذى يأوينا له فينا مواجع أخرى ..!! وابن يوسف نال أرفع درجات فى شهادة البكاء ما سلبه التشوق منه كان تحصيل حاصل و فى النهاية منحنى مهنة معفيّة من الصحّة ..!! أتيمّم ب الأحلام و أنت الماء !!! ف أنا و أنت أصبحنا ما وراء العشق و تجاعيد الشوق أنا و أنت سقطنا ذهاباً و إياباً و لم يرتق بنا الوعد سأروى حقول مسائى ب الكتابة عنكِ ربما أراك على بُعد خُطوة من حَرف ..! ولأنى أعشقكِ حين تخبئ صمتكِ .. فى فمى ف ضلوعى مشلّعة و مع هذا لا تنتاب قلبى إنتفاضة الهرب ... وكفى !!!