بقلم عمر عدنان السامرائي قالت لي من الاخوه ما يمنعوني عنك ...وقالت لي ام اتعبها المرض...فقررت البقاء معهم كم احبها واحب تضحياتها لي ولهم فقررت ان تكون لي خطى بعيد عنها كي لااجرح فيها حبها الى من حولها واخترت خطواتي وان كانت خطوات ضائعه لكني سائر بها وكم من قلوب كانت تهواني لكن قلبي لم يحترم الا ليره الذهب عنواني العفراء حتى وان ظنت بي الظنون لكن قلبي اغلقته من اجل عيون ولدي الذي استعد كي اكون له الفداء...ام غراماتي التي لااصل لها الا باشعاري فتلك زوبعات الكاسر ... احب طفلتي جدا لكنها لاتفهم ان قرارها كان الرحيل وارها تتحجج الان وتتالم انا لااطعن ولا اعرف الغدر كون الغدر انثى ولم يكن رجل.....فارحلي وليكن رحيلك عنوان لحب طاهر تغنى به الشعراء واعلمي ليس لشخص اراده على قراري كوني اليوم اسعى بخطى من الجبار كي اكتب القصيده الاخيره وصدقوني بحرف اعزل ساقتل الطغيان والسلطان كوني لم تحملني القصيده بل ستحمل قصيدتي بلدي وطفلي وطفلتي وحبيبتي وسارسو على شواطئ الشجعان واعتلي القمم من اجل من علمني الصراع بالحرف الاعزل ابي العدنان الذي كم اشتاق ان احمل اسمه عنوان لكل فضيله وكل شرف ابي مع اشراقه نور مجدي وانتصاري على ضعفي وظلامي في عقيده التوحيد القاك على الخير والحب ولن انكسر وانا الكاسر لكل طغيان امريكا وكل طائفيه الفرس وقاطعي الروؤس... كاسر لكل انثى حاولت ان تكسر فيا حب اطفالي وعشيرتي كاسر حتى الى مرضي....اقولها للجميع بحرف اعزل من حروف الابجديه الحبيبه كسرت كل طغيان امريكا كوني لم اساوم جلادي ولا سجاني على قضيتي وحبيبتي بغدادي ابي العزيز ابنك الكاسر لم يعد طفل....وسيزرع الحب في قلب القصيده والمقال ويقول انا حفيد رسول الحب والمحبه... لاتغتالو تاريخ رسول الله بقتلكم وتشريدكم الطائفي الذي اقلق اطفالنا قبل شيوخنا ونسائنا نحن امه واحده وعطرها كان عطر الاسلام وسياسه القتل وارهاب الدوله الذي يستخدمه المراهقيين السياسيين لا يمثل حقيقه شعب اسمه العراق ...لقد ان الاوان لفرسان العقيده وفرسان الثقافه ان يحرثو ارض السواد وينتهج كل منهم سياسه تسمين العقول كوننا بدون عقولنا لانساوي شئ ..كون سياسه امريكا التي انتهجتها بفضل عملائها الحكام العرب الراحليين كانت تسمين العجول...اصرت على تجهيل الشعوب العربيه من اجل اهداف ماسونيه حقيره لاتعرف الحب بل تعرف التشويه لتاريخ رسولنا وامتنا العربيه المجيده