من تزوجني ظفائرها ويكون انتحاري أو حفل تأبينيَ المعهود في العيد .... أو اليوم الذي يُتلى عليَّ فيه تراتيل مقدسة هناك على تُراب الطُهر حيث سهلي الممدود فمدينتي سيهزُها زلزال رغبتها الدفينه ولايعد أي معنى مبرراً لوجودي وتغدو تفاصيلي مبعثرة وأحلامي سقيمه وطيور ذلك الوطن المدمى سوف ترحل مخلفة وراء رحيلها ألماً وأشلاءً عديمه هي قصتي في الحب والحرب وكل ما يُزهر من ورد على دربي حتى ذلك العضو الذي مازال ينبض خلف مخيم غربتي سيثير صمتاً يزعج الكون بأنني حرٌ ولن يردني موت ولا رعب ولا قيد يكبل رغبتي