قامت مجموعة من الأدباء والشعراء والكتاب العرب والمصريين ، اليوم ، بتأسيس أول مدرسة للنهضة الأدبية الحديثة ، وذلك للعمل للحفاظ على التراث الأدبى وتطويره . حيث شمل التشكيل كل من ، محمد خالد النبالى (الأردن) ، كاتب وشاعر ، رفعت شميس (سوريا) ، كاتب تلفزيونى وشاعر ، إسمهان عمور مذيعه بالتلفزيون المغربى (المغرب )، إبتسام حوسنى ، رئيس إتحاد المبدعين العرب شاعرة (مغربيه) ، نجاة دحمون ، كاتبه روائيه (الجزائر )، محمد شميس أمين سر حركة نحن هنا الأدبيه شاعر (مصر) ، عونى هشام شاعر وصحفى بجريده الرايه الدوليه (مصر ) ، عبد الهادى الشعراوى نائب ، رئيس المركز العربى للإبداع ، شاعر (مصر) ، مصطفى تيسير شاعر ، هشام الدشناوى شاعر (مصر) ، عبد الفتاح شحاته ، المراجع والمدقق اللغوى ، شاعر (مصر) ، أمل سليمان من عرب 48 شاعرة وممثله لعرب الداخل (فلسطين )، كامليا كامل شاعره (مصرية) ، أيمن إسماعيل شاعر (مصر) ، أشرف كمال صحفى (مصر) حيث جاءت أهداف مدرسة النهضة الأدبية الحديثة ، للحفاظ على نهج من سبقوا، والعناية بالمضمون ، مع الإهتمام بصدق التجربة ،و الحفاظ على نوع الغرض الشعرى ، تبعا للحداثة والتطور التكنولوجى ، من خلال الفلسفه الإبداعيه و رمزية البناء ،و عولمة وحوكمة القصيدة تبعا لديموجوجية العصر، والربط بين كل ما هو مألوف ، مع الحفاظ على وحدة الجو النفسى للقصيد ، وتبزغ المقاطع دون تقيد مع الحفاظ على جودة الصياغه ، الجنوح للألفاظ السهله والمباشره . وكذلك تلقى موافقه الذوق العام وتصلح لأكثر من موضوع ، الفانتازيا سياسيا وإجتماعيا كمثال واضحا للسخرية من المحن والمصائب ، فى إطر كوميدا باكية منهوكة الأعصاب ، مع الأخذ بالإعتبار ، أن تكون مجهرا للحياة ، لوجستية الأدب وفق مقتضيات الحداثة ، و عودة الملاحم الشعريه والدراما ، تأثرا بالوضع الإجتماعى سياسيا وإقتصاديا وإجتماعيا شعرا وزجلا ورواية ، مناشدة الحكمة وتعرية الزيف ، من حيث الأخيلة فى الغلاف ، وما تخفى ورائها من معاناة حقيقة