انتشرت مزاعم كثيرة تفيد أن زواج النجمين "بن أفليك" و"جنيفر جارنر" يواجه الكثير من المخاطر وأن الزوجين "انفصلا سراً" ويتجهان الآن نحو إنهاء إجراءات الطلاق. أفادت مجلة "National Enquirer"، هذا الأسبوع، أن زواج الفنانين "بن أفليك" و"جنيفر جارنر" على حافة الانهيار، وأنهما بصدد إنهاء الإجراءات النهائية، وذلك بعد زواج دام لعشر سنوات. ذكرت "Enquirer"، أن الثنائى الذى تزوج فى يونيو عام 2005، وبينهما ثلاثة أطفال، يتوجهان نحو إجراءات طلاق تقدر ب150 مليون دولار. وأشارت المجلة إلى أن الزوجين لم يلتقطا صوراً سوياً منذ أكثر من شهر، وتحديداً فى 18 مايو، عندما شوهدا سوياً فى مدينة برينتووود إحدى مدن مقاطعة كونترا كوستا، بولاية كاليفورنيا. وفى السياق ذاته، زعم موقع "Radar Online" أن "جارنر"، 43 عاماً، وصلت لمرحلة فاصلة بعد سنوات من المشاكل، بينما أفاد مصدر آخر بأن "جارنر" كانت تستعد عاطفياً لهذا الطلاق منذ فترة، وأنها تتردد على طبيب نفسى لمساعدتها فى التكييف مع الطلاق وكيفية معاملة الأطفال بعد الانفصال.