قام خبراء المفرقعات بمحيط وزارة الخارجية بتمشيط منطقة بولاق أبو العلا وشارع 26 يوليو الذي وقع فيه حادث الانفجار تحسباً لوجود أية قنابل أخرى بمحيط الوزارة. ومن جانبه، يقوم عدد من أفراد الشرطة بتفتيش السيارات المتواجدة أمام الباب الخلفي للوزارة باستخدام الكلاب البوليسية تحسباً لوجود أية عبوات ناسفة.