أرجع الدكتور مصطفى الفقي، عضو مجلس الشعب الأسبق، سبب تراجع مكانة مصر دوليا إلى تراجع مستوي التعليم، مشيرا إلى أن مشكلة التعليم هى أخطر ما يواجه مصر. وأضاف الفقي، خلال كلمته بالمؤتمر الوطني الأول لشباب مصر المنعقد بمركز التعليم المدني بالجزيرة اليوم الاثنين، أن التعليم والتجنيد، هما ركيزتان هامتان لأي دولة، مشيرًا إلى أن التعليم هو أداة النهوض بالمجتمع. وطالب "الفقي" بإعادة تأهيل بعض شباب الخريجين مثل شباب التعليم الفني، ليكونوا متوافقين مع متطلبات سوق العمل الحالية.