اليسا ووائل كفوري..قصة العشق الممنوع

مهما سألت اليسا أو وائل كفوري عن علاقتهما ببعضهما، وبالتحديد إذا كانت هناك قصة حب تربط بينهما نتيجة لشواهد عديدة أم لا، يبادرانك بإنكار ذلك، ويصفان ما بينهما دائما بأنه حالة من الصداقة شديدة الخصوصية، لكن الناس وجمهور النجمين الذي يقدر بالملايين في الوطن العربي، نظرًا لشعبية اليسا ووائل، لا يرى أنها مجرد علاقة صداقة، بل إنها قصة حب غير معلنة لأسباب لا يعلمها إلا الاثنان.
دلائل أو علامات قصة الحب والغزل بين النجمين كثيرة وأحداثها لا تنتهي، وآخرها كانت منذ أيام قليلة، عندما قام وائل بتهنئة اليسا على ألبومها الجديد "حالة حب" عبر موقع التواصل الاجتماعي مغردا: يالي رب السما.. عاطيكي رقة وجمال ومعتني فيكي عا حالة حب.. ألف مبروك وخالص الأشواق بهديكي".
ليأتي دور إليسا في الرد بعد ذلك على وائل قائلة له: thank you habibi waiting your album on fire أي "شكرا حبيبي وأنتظر ألبومك الجديد على نار".
وقبل ذلك بأسابيع صرحت اليسا في أحد البرامج عن حقيقة علاقتها بوائل كفوري قائلة بالحرف "وائل في منطقة عندي لحالها.. ما حدا بيقربله"، وبعدها تعود وتقول إن ما بينهما صداقة، فيتم سؤالها مرة أخرى إذا كانت صداقة بريئة، فتعود وتجيب ليست هناك في الصداقة كلمة بريئة أو غير بريئة.
اليسا أيضا كانت سببا رئيسيا في عودة كفوري إلى أحضان شركة روتانا بعد فراق 5 سنوات تقريبا، وكانت الصورة التي جمعت بينها وبين وائل وسالم الهندي رئيس شركة روتانا أكبر دليل على ذلك، حيث احتفلا في نطاق ضيق بعودة التعاون بين وائل وروتانا، والعديد من المشاهد التي تجمع دائما بين النجمين، سواء كان في الحفلات أو البرامج مثل برنامج "رحلة النجوم" الذي سافرا فيه سويا إلى جزر ميامي بأمريكا.
وكتب من قبل أن أدق وصف وعنوان لعلاقتهما هو "العشق الممنوع"، فالعلاقة بين النجمين لمن يلاحظها تفوق الصداقة منذ سنوات ما بين الظهور معا وعلنا في مناسبات وحفلات مشتركة كثيرة، ثم الاختفاء فجأة وكأن هناك خصاما، ثم العودة للظهور معا من جديد وهكذا، حسب اليوم السابع.