أصر مصطفى عيد مواطن مصرى على الإدلاء بصوته فى الانتخابات الرئاسية بمقر الجامعة العمالية بمدينة نصر بعد منعه من التصويت لعدم إدراج اسمه بكشوف الناخبين. وصاح قائلًا أنا لى فى مصر أكثر من 26سنة إزاى اسمى مش موجود لو الدولة عايزة منى فلوس كنت لقيت اسمى فى الكشوف ولو كانت الشرطة عايزة تقبض عليا كانت لقتنى دلوقتى، ودلوقتى مش لاقيين اسمى". فيما سمح له القاضى بالتصويت بعد مشادات كلامية كادت أن تصل إلى الاشتباك مع رجال الأمن.