قال الدكتور عبدالله ناصر حلمى، المنسق العام لاتحاد القوى الصوفية، إن الهدف من تدشين حملة تطوير وإصلاح الفكر الدينى هو مواجهة التطرف والإرهاب المدعوم من دول الغرب التى تحاول نشر الفكر الوهابى على أساس أنه الإسلام. وأشار حلمى خلال مؤتمر "تدشين حملة تطوير وإصلاح الفكر الدينى"، اليوم، إلى أن كل الإرهابين والتكفريين يعتنقون الفكر الوهابى المشوه للإسلام، مؤكدًا أنه يجب على المصريين والمسلمين تأييد الرئيس القادم أيًا كان لإنقاذ الرسالة الإسلامية من التطرف والإرهاب.