تنشر"بوابة الوفد", نص قرار إحالة المعزول محمد مرسى وقيادات تنظيم الإخوان الإرهابى وعلى رأسها د.محمد بديع, المرشد العام للتنظيم فى قضية اقتحام السجون إبان ثورة 25 يناير. وجاء قرار الإحالة لقيادات الإخوان فى قضية اقتحام السجون، حيث جاء قرار الإحالة بالقضية رقم 56460 لسنة 2013 جنايات أول مدينة نصر المقيدة برقم 2926 لسنة 2013 كلى شرق القاهرة، المقيدة برقم 11 لسنة 2013 حصر تحقيق المكتب الفنى للنائب العام، قضاه التحقيق المقيد برقم 921 لسنة 2013 بلاغات النائب العام. المتهمون فى القضية المتهمون :"حمد أحمد محمد موسى على , فلسطينى الجنسية " هارب"و"حسام عبدالله إبراهيم الصانع , فلسطينى الجنسية "هارب و"عاهد عبدربه خليل الدحدوح, فلسطينى الجنسية " هارب و" صبحى أحمد العطار, فلسطينى الجنسية "هارب" وأحمد عيسى على النشار, فلسطينى الجنسية "هارب" وأحمد غازى أحمد رضوان, فلسطينى الجنسية "هارب" وأسامة فتحى على فرحان, فلسطينى الجنسية "هارب" وأنيس حسين منصور وافى, فلسطينى الجنسية "هارب"وعيسى زهير عيسى دغمش, فلسطينى الجنسية "هارب" وسعيد سمير سعيد شيبر, فلسطينى الجنسية "هارب" وشادى حسن إبراهيم حمد, فلسطينى الجنسية "هارب" و"مصطفى ناهض مصطى شهوان, فلسطينى الجنسية "هارب" ونعيم عوض العبد عبد العال, فلسطينى الجنسية "هارب" وهارون جمال عبدالرحمن هارون, فلسطينى الجنسية "هارب"، ووليد عادل خليل البطش, فلسطينى الجنسية "هارب"وبلال إسماعيل محمد أبو دقة, فلسطينى الجنسية "هارب"وتوفيق خميس حامد القدرة, فلسطينى الجنسية "هارب"وجمعة سالم جمعة السحجانى, فلسطينى الجنسية "هارب"وحافظ عبدالنعيم محمد أبوراس , فلسطينى الجنسية "هارب" ورائد محمد حسن غيون , فلسطينى الجنسية "هارب" ورامى حسن على صمصوم, فلسطينى الجنسية "هارب" ورمزى زهدى شحدة أبو رزق, فلسطينى الجنسية "هارب" وسامى فايز أحمد أبو فسيفس, فلسطينى الجنسية "هارب" ونائل عطا أبو عبيد, فلسطينى الجنسية "هارب"ومحمد سمير أبو لبدة, فلسطينى الجنسية "هارب" وبلال فتحى أبو فخر, فلسطينى الجنسية "هارب"ووسام على الخطيب, فلسطينى الجنسية "هارب"وأحمد ياسين رصرص , فلسطينى الجنسية "هارب" وعبدالناصر ياسين رصرص, فلسطينى الجنسية "هارب"وبشير أحمد مشعل , فلسطينى الجنسية "هارب"ومحمد موسى أبوحميد , فلسطينى الجنسية "هارب" ورامى شوقى منصور, فلسطينى الجنسية "هارب"ومحمد خليل شبانة, فلسطينى الجنسية "هارب" وناصر فتحى أبوكرش, فلسطينى الجنسية "هارب"وحسن سلامة, فلسطينى الجنسية "هارب"وفيصل جمعة أبو شلوف, فلسطينى الجنسية "هارب"وتيسير أبو سنيمة, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد السلاموى, فلسطينى الجنسية "هارب" ورامى عياش, فلسطينى الجنسية "هارب" وأدهم أبو ريالة , فلسطينى الجنسية "هارب" وسعد الله أبو العمرين, فلسطينى الجنسية "هارب" وسعيد محمد على الحمامى, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد فايق جودة, فلسطينى الجنسية "هارب" وزكريا محمود النجار, فلسطينى الجنسية "هارب" وإياد صبرى عبدالهادى, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد عبدالمجيد المغازى, فلسطينى الجنسية "هارب" ورياض محمود بهلول, فلسطينى الجنسية "هارب" و"باسل إبراهيم الدربى, فلسطينى الجنسية "هارب" وناصر خليل منصور, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد سهيل بدوى, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمود رشاد كمال , فلسطينى الجنسية "هارب" ورائف جمال أبو هاشم, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد لطفى أبو عبيد, فلسطينى الجنسية "هارب" ونضال سامى البلبيسى, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمود فضل حسين, فلسطينى الجنسية "هارب" وأشرف عبدالمجيد الهمص, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد خليل أبو شاويش , فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد جمال أبو الفول, فلسطينى الجنسية "هارب" وناصر خليل منصور , فلسطينى الجنسية "هارب" وعلى إبراهيم الحمص, فلسطينى الجنسية "هارب" ورامى أحمد خيرالله , فلسطينى الجنسية "هارب" وأحمد فايز أبو حسنة, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمود فاضل حسين, فلسطينى الجنسية "هارب"وصلاح العطار , فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد جامع محسن معيوف, فلسطينى الجنسية "هارب" ومحمد فتحى أبو فخر, فلسطينى الجنسية "هارب" وأيمن محمود خليل أبو طاهر, فلسطينى الجنسية "هارب" وأكرم خليل جبر صيام , فلسطينى الجنسية "هارب" وخميس أبو النور, فلسطينى الجنسية "هارب" وأكرم الحية, فلسطينى الجنسية "هارب" ورائد العطار, فلسطينى الجنسية "هارب" وعبدالرحمن داود سيد "هارب" وعادل مصطفى حمدان قطامش "هارب" ومحمد محمد محمود , فلسطينى الجنسية "هارب" وإبراهيم إبراهيم مصطفى "هارب" والسيد عبد الدايم إبراهيم "هارب" ومحمد بديع عبدالمجيد "محبوس" ورشاد محمد على "محبوس" وصفوت حمودى حجازى "محبوس" والسيد محمود عزت إبراهيم "هارب" ومحى حامد محمد السيد "محبوس" ومحمد سعد توفيق مصطفى الكتاتنى "محبوس" ومحمد محمد مرسى عيسى العياط "محبوس" وعصام الدين محمد حسين العريان "محبوس" وأحمد أبومشهور أبو مشهور عوض "محبوس"، وسعد عصمت محمد الحسينى "محبوس" ومصطفى طاهر الغنيمى "محبوس" ومحمود محمد أحمد أبوزيد الزناتى "محبوس" وأحمد على على عباس "هارب" وماجد حسن حسن الزمر "هارب" وأحمد رامى عبدالمنعم عبدالواحد "هارب" وعبدالغفار صالحين عبدالبارى "هارب" وأحمد عبدالوهاب على دلة "هارب" ومحمد حسن محمد الشيخ موسى "هارب" والسيد حسن شهاب الدين أبو زيد "محبوس" ومحسن يوسف السيد راضى "محبوس" وناصر سالم سالم الحافى "هارب" وصبحى صالح موسى أبو عاصى "محبوس" وحمدى حسن إبراهيم "محبوس" ويحى سعد فرحات سعد محمد "هارب" وأحمد محمد محمود دياب "محبوس" وأحمد محمد عبدالرحمن عبدالهادى "هارب" وأيمن محمد حسن حجازى "هارب" وعبدالمنعم محمد أمين "محبوس" ومحمد أحمد محمد محمد إبراهيم "هارب" وأحمد أحمد على العجيزى "محبوس" ورجب عبدالحيم المتولى هبالة "محبوس" وعماد شمس الديت محمد عبدالرحمن "محبوس" وأحمد إبراهيم بيومى صبرة "هارب" والسيد التريلى محمد العويضة "هارب" وحسن على أبو شعيشع "هارب" رجب محمد محمد البنا "هارب" وعلى عز الدين ثابت "هارب" وحازم محمد فاروق عبدالخالق "محبوس" ومحمد محمد إبراهيم البلتاجى "محبوس" ويوسف عبدالله القرضاوى "هارب" ومتولى صلاح الدين عبدالمقصود "هارب" إبراهيم إبراهيم أبوعوف "هارب" وأسامة سعد حسن جادو "هارب" وكمال علام محمد على "هارب" وأحمد زايد عبدالعال "هارب" ورمزى موافى "هارب" ويسرى عبدالمنعم على نوفل "هارب" و"محمد رمضان الفار "هارب" ومعتصم وليد القوقا "هارب" وأيمن أحمد نوفل "هارب" ومحمد محمد عبدالهادى "هارب" ومحمد محمد حسن السيد "هارب" و"محمد يوسف أحمد منصور "هارب" وإيهاب السيد محمد مرسى "هارب" طارق أحمد قرعان السنوسى. أولًا:- المتهمون من الأول حتى السادس والسبعين ارتكبوا وآخر متوفٍ وآخرون مجهولون من حركة حماس وحزب الله يزيد عددهم عن ثمانى مائة شخص وبعض الجهاديين التكفيريين من بدو سيناء عمدًا أفعالًا تمس استقلال البلاد وسلامة أراضيها تزامنًا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير بأن أطلقوا قذائف آربى جى وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع قطاع غزة، وفجروا الأكمنة الحدودية, وأحد خطوط الغاز وتسلل حينذاك عبر الأنفاق غير الشرعية المتهمون من الأول حتى الحادى والسبعين وآخرون مجهولون إلى داخل الأراضى المصرية على هيئة مجموعات مستقلين سيارات دفع رفاعى مدججة بأسلحة نارية ثقيلة آربى جى جرينوف بنادق آلية، فتمكنوا من السيطرة على الشريط الحدودى بطول 60 كيلومترًا, وخطفوا ثلاثة من ضباط الشرطة وأحد أمنائها ودمروا المنشآت الحكومية والأمنية وواصلوا زحفهم بتوجه ثلاث مجموعات منهم صوب سجون برج العرب وأبو زعبل ووادى النطرون لتهريب العناصر الموالية لهم وباغتوا قوات تأمين السجون آنفة البيان بإطلاق النيران عليها وعلى أسوارها وأبوابها مستخدمين السيارات سالفة الذكر ولوادر قادها بعضهم فى منطقتى سجون أبو زعبل والمرج ولوادر آخرى دبرها وأدار حركتها المتهمان الخامس والسبعون والسادس والسبعون فى منطقة سجون وادى النطرون لدرايتهما بطبيعة المنطقة فحطموا أسوارها وخربوا مبانيها وأضرموا النيران فيها وأقتحموا العنابر والزنازين وقتلوا عمدًا بعض الأشخاص وشرعوا فى قتل آخريين، ومكنوا المسجونين من حركة حماس وحزب الله اللبنانى والجهاديين وجماعة الإخوان المسلمين وجنائيين آخرين يزيد عددهم عن عشرين ألف سجين من الهرب وبعد أن تحقق مقصدهم نهبوا ما بمخازنها من أسلحة وذخائر وثروة حيوانية وداجنة وأثاثات ومنتجات غذائية وسيارات الشرطة ومعداتها على النحو المبين بالتحقيقات. ولفت قرار الإحالة قتلهم عمدًا المجنى عليه رضا عاشور محمد إبراهيم, مع سبق الإصرار والترصد فى أن بيتوا النية وعقدوا النية وعقدوا العزم على قتل من يحول دونهم واقتحام السجون وتهريب المسجونين وأعدوا لهذا الغرض الأسلحة, سالفة الذكر وتوجهوا إلى بيان سجن أبو زعبل وما أن ظفروا بالمجنى عليه حال تأديته أعمال خدمته بأحد أبراج حراسة السجن حتى أطلق مجهول من بينهم صوبة أعيرة نارية قاصدين إزهاق روحه فأحدثوا إصاباته التى أودت بحياته, وكان ذلك تنفيذًا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات. حيث اقترنت بجناية القتل آنفة البيان وتقدمتها وتلتها الجنايات التالية ذلك أنهم فى ذات المكان والزمان سالفى الذكر قتلوا عمدًا الجندى أحمد صابر أحمد عاشور من قوة تأمين سجن أبو زعبل والمحكوم عليه عبد الحليم محمد النجار، المسجون بسجن المرج وعدد ثلاثين مسجونًا بسجن أبو زعبل مجهولى الهوية لدفنهم بمعرفة الأهالى لعدم التوصل للأوراق والسجلات المثبت فيها بياناتهم وأربعة عشر مسجونًا بمنطقة سجون وادى النطرون الموضح أسمائهم بالتحقيقات مع سبق الًإصرار بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل من يحول دون تنفيذ مخططهم الإجرامى فى شأن اقتحام السجون، وتهريب العناصر التابعة لهم من المسجونين، وأعدوا لهذا الغرض السيارات ذات الدفع الرباعى المدججة بالأسلحة الثقيلة واللوادر والمليشيات المدربة على استخدامها على النحو سالف البيان وما أن ظفروا بالمجنى عليهم حتى أطلق مجهولين من بينهم صوبهم وابلًا من النيران الكثيفة من أسلحتهم المتعددة قاصدين إزهاق أرواحهم فاحدثوا، بهم الإصابات التى أودت بحياتهم، وكان ذلك تنفيذًا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات. كما لفت قرار الإحالة شرعهم فى قتل المجنى عليهم عيد جابر محروس إبراهيم محمود عبد القادر وأحمد سعيد عبد الرحمن من قوة تأمين سجن أبو زعبل عمدا مع سبق الإصرار وقد خاب أثر جريمتهم بسبب لا دخل لإرادتهم فيه وهو مداركة المجنى عليهم بالعلاج ووضعوا عمدًا نارًا فى بعض المبانى الملحقة بالسجون سالفة البيان المعدة لإقامة المسجونين على النحو المبين بالتحقيقات وسرقوا المنقولات المملوكة لمصلحة السجون الواردة بالتهمة الأولى المبنة وصفًا وقيمة الأوراق، وكان ذلك بطريق الإكراه الواقع على قوات تأمين تلك السجون بأن أطلقوا عليهم النيران من أسلحتهم النارية على النحو الموضح بالاتهامات السابقة مما ترتب عليه قتل وإصابة المجنى عليهم سالفى الذكر وتمكنوا قتل وإصابة المجنى عليهم سالفى الذكر وتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من شل مقاومة باقى القوات والاستيلاء على المسروقات على النحو المبين من التحقيقات. كما خربوا عمدًا مبانٍ وأملاكًا عامة وثابتة ومنقولة لمصلحة السجون ومخصصة للسجون سالفة البيان وهى إجزاء من أسوار السجون وأبوابها وعنابرها ومكاتباتها الإدارية، ومحتوياتها ومعدات ومنتجات المصانع المعدة لتأهيل المسجونين ومحتويات مستشفيات وعياداتها الطبية وقد إرتكبت تلك الأفعال تنفيذًا لغرض إرهابى وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشارعة الفوضى وقتل وإصابة المجنى عليهم سالفى الذكر فى الاتهامات السابق, كما مكنوا مقبوضًا عليهم يزيد عددهم عن عشرين ألف سجين بعضهم محكوم عليهم فى الجرائم المنصوص عليهم فى القسم الأول من الباب الثانى من الكتاب الثانى من قانون العقوبات من عناصر حركة حماس وحزب الله اللبنانى والإخوان المسلمين والبعض الآخر محكوم عليه بعقوبة الإعدام والسجن المؤبد والمشدد من الهرب من سجون وادى النطرون والمرج وأبو زعبل حال استخدامهم القوة والعنف والتهديد والإرهاب ومقاومتهم السلطات العامة أثناء تأدية وظيفتهم ونجم عن ذلك قتل بعض الأشخاص على النحو الموضح بالتهم سالفة البيان. كما تعدو على بعض القائمين على تنفيذ أحكام القسم الأول من الباب الثانى من الكتاب الثانى من قانون العقوبات، وكان ذلك بسبب تأدية أعمالهم بأن اعترضوا طريق ثلاث من ضباط الشرطة وأحد الأمناء وهم محمد مصطفى الجوهرى, شريف المعداوى العشرى, محمد حسن سعد, وليد سعد الدين النمكلفين بتعزيز الخدمات الأمنية لتأمين حدود البلاد من تسلل العناصر الإرهابية وقاموا بخطفهم واقتادوهم عنوة إلى قطاع غزة واحتجزوهم بأحد الأماكن التابعة لحركة حماس حال كونهم حاملين لأسلحة نارية على النحو المبين بالتحقيقات, كما حازوا وأحرزوا بالذات والواسطة أسلحة نارية آربى جى ومدافع رشاشة وبنادق آلية، مما لا يجوز الترخيص فى حيازتها أو إحرازها، وكان ذلك بأحد أماكن التجمعات، وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن العام والنظام العام والمساس بنظام الحكم على النحو المبين بالتحقيقات, كما حازوا وأحرزوا بالذات وبالواسطة ذخائر، مما تستعمل فى الأسلحة محل التهمة السابق، وكان ذلك بأماكن التجمعات، وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن والنظام على النحو المبين للتحقيقات. كما مكنوا مقبوضًا عليهم يزيد عددهم عن عشرين ألف سجين بعضهم محكوم عليهم فى الجرائم المنصوص عليها فى القسم الأول من الباب الثانى من الكتاب الثانى من قانون العقوبات من عناصر حركة حماس وحزب الله اللبنانى والإخوان والمسلمين، والبعض الآخر محكوم عليه بعقوبة الإعدم والسجن المؤبد والمشدد من الهرب من سجون وادى النطرون والمرج وأبو زعبل حال إستخدامهم القوة والعنف والتهديد والإرهاب ومقاوماتهم السلطات العامة أثناء تأدية وظيفتهم، ونجم عن ذلك قتل بعض الأشخاص على النحو الموضح بالتهم سالفة البيان. ثانيًا.. المتهمون من الأول للحادى والسبعين. تسللوا وآخرون إلى داخل البلاد عبر الحدود الشرقية لها بطريق غير مشروع بأن تسللوا عبر الأنفاق المجهزة لذلك على النحو المبين. ثالثًا المتهمون من السابع والسابعين حتى الحادى والعشرين بعد المئة اشتركوا بطريق الاتفاق والمساعدة مع المتهمين من الأول حتى السادس والسبعين بأن اتفقوا مع هيئة المكتب السياسى لحركة حماس وقيادات التنظيم الدولى للإخوان وحزب الله اللبنانى على إحداث حالة من الفوضى لإٍسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها تنفيذًا لمخططهم وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثورى الإيرانى لارتكاب أعمال لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد وضرب واقتحام مبان الليمانات والسجون وتهريب المسجونين الموالين لهم الأجانب والمصريين، وكذا المسجونين الجنائيين وساعدوهم بأن أمدوا بالدعم والمعلومات والأموال وبطاقات هوية مزورة لاستخدامها فى الدخول إلى البلاد وتوفير السيارات والدراجات النارية، وقد تمت بناء على هذا الاتفاق وتلك المساعدة الجرائم السلفة البيان فى النحو المبين للتحقيقات. الحادى والثلاثون بعد المئة أخفى بنفسه محكوما عليهما بالسجن المشدد وهما المتهمان التاسع والعشرين والثلاثين بعد المائة وأعانهما على الفرار من وجه العدالة بأن وفر لهما المأوى اللازم لإخفائهما وسهل لهما الفرار خارج البلاد على النحو المبين للتحقيقات. خامسًا.... المتهم من الحادى والثمانين حتى الثالث عشر بعد المائة ومن العشرين بعد المائة حتى الثلاثيين بعد المائة. حال كون بعضهم محكومًا عليه والبعض الآخر مقبوض عليه هربوا من سجون المرج وأبوزعبل وادى النطرون، وكان ذلك مصحوبًا بالقوة وبجرائم أخرى . ;feature=youtu.be ;feature=youtu.be