لديه أكثر من 5 مليون زائرا..

بالصور.."الكاتب" يصدر موسوعة المشاهير فى العالم

يقوم الاعلامى العربى عدنان الكاتب، الملقب بمحاور المشاهير،باصدار موسوعة عالمية يكشف فيها اسرار كثيرة عن المشاهير الكبار من فنانين وسياسيين وامراء وملوك.
وقد احتفل عدنان الكاتب منذ ايام بتحقيق صفحته على الفيس بوك الى أكثر من نصف مليون معجب ومعجبة .
كما يزور صفحته أسبوعيا أكثر من خمسة ملايين زائر وزائرة، وهذا الإنجاز ليس غريبا على اعلامى محترف ومتميز يعمل في مهنة المتاعب منذ أكثر من 25 عاما، ويرتبط بصداقات وطيدة مع عدد من أهم المشاهير ونجوم الفن والمجتمع وعالم المال والأعمال، ونجح في ترجمة هذه العلاقات إلى حوارات عربية وعالمية مع شخصيات يتمنى عدد كبير من الصحفيين في العالم إجرائها. ولعل تلك العلاقات من أهم أسرار نجاح صفحته على "فيس بوك" التي تحتوي على أحدث الإخبار، والصور الخاصة والنادرة للمشاهير، وبعضها من التي يضمها أرشيفه الخاص الغني بالكثير من الصور النادرة.
ومن المشاهيرالملكة رانيا العبد الله التي تعود لأكثر من 15 عاما، وعنها يقول: "الملكة رانيا قمة في التواضع، لكنني فوجئت أنها نحيفة جدا جدا..!!"
ويتعرف عدنان الكاتب ل "اليوم السابع": أن أجمل حواراته العالمية كانت مع جوليا روبرتس ومونيكا بيللوتشي. كما يتعرف أن إيزابيلا روسولوني هي الأكثر تواضعا بين كل النجمات العالميات اللواتي التقاهن.
وعن أكثر الحوارات التي يعتز بها يقول: كان مع الأميرة هيا بنت الحسين بعد زواجها من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حيث اعترفت قائلة: "أنا سعيدة أنني وجدت أميري وفارسي"..
ويتحدث لنا عن النجمات العربيات قائلا: "أليسا أنجحهن وأقربهن إلي، وإلى قلبي لأنها أطيبهن، فمن لا يعرفها عن قرب لن يكتشف كم هي شفافة وصادقة، وإنسانية تساعد الكثيرين بعيدا عن الأضواء، ولكن مأخذي الوحيد عليها أنها تقول رأيها بكل صراحة حتى ولو كان جارحا.. أما نانسي فأنا أحترم قصة كفاحها وصبرها وعدم فقدها الأمل بالنجاح لأنها بدأت الغناء وهي طفلة، ولم تصل للشهرة إلا بعد أكثر من 15 عاما من بداياتها. وعن راغب علامة يقول: هو أكثر مطرب عربي محبوب وناجح بين الرجال، وكل ما يشاع عن علاقاته غير صحيح، وهو معروف بأياديه البيضاء ومشاريعه الخيرية الكثيرة.
عدنان الكاتب اعلامى عربى مدير تحرير مجلة "هي" المجلة العربية الأولى لنخبة النساء العربيات، وكان قد بدأ حياته الصحفية مديرا لتحرير جريدة سياسية في بلده سورية، ثم انتقل للعمل في دار الصحافة العربية في لندن، والمعروف عنه أنه لم يعمل في أي مطبوعة إلا وترك بصمته الرائعة فيها، وساهم في نهضتها تحريريا وإعلانينا، بسبب خبرتة الكبيرة وعلاقاته الواسعة والوثيقة التي يحسده عليها الكثيرون.