انتحل شخص مجهول صفة حمادة صدقى مدرب المنتخب الوطنى على شبكة موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وأنشأ صفحة باسمه وصل عدد الأصدقاء فيها إلى مايقرب من ألفى عضو استطاع خداعهم بأنه مدرب المنتخب وترك لنفسه حرية الرد على تساؤلات المهتمين بكرة القدم. وتسببت الصفحة في أضرار أدبية لصدقي على مستوى أصدقائه وأقاربه ومعارفه ويبحث مدرب المنتخب عن هوية هذا الشخص لمقاضاته.