أبدى الإعلامى باسم يوسف عدم اندهاشه من تصاعد الاشتباكات بمحيط الكاتدرائية، مؤكدا أن المشهد السياسي بالأساس كان مهيأ لاندلاع أى شرارة للفتنة الطائفية.. وتصاعدها داعما رأيه بالإفراج عن الداعية الذى قام بتمزيق الإنجيل خلال تداعيات أحداث الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم، وتعيين شخصيات تتسم بكراهيتها للمسيحيين والعنصرية ضدهم بلجنة الدستور على حد قوله . قال باسم عبر تغريدة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعى " تويتر " " حين يكافئ من تفوه بعبارات كراهية وعنصرية ضد المسيحيين بتعيينه في لجنة الدستور و حين يخرج من مزق الإنجيل بكفالة فلا تندهش مما يحدث الآن" .