قالت دار الإفتاء المصرية، إن الطلاق الرجعي هو: ما يجوز معه للزوج رد زوجته في عدتها من غير استئناف عقد. اقرأ أيضًا.. هل طلاق الحامل يقع؟.. لجنة الفتوى تجيب أضافت الدار، عبر موقعها الرسمي، أن آثاره هي -نقص عدد الطلقات التي يملكها الزوج- بقاءُ الزَّوجيَّةِ خلال فترة العدة- إمكان المراجعة في العدة: فيجوز للزوج في الطَّلاقِ الرجعيِّ مراجعة زوجته ما دامت عدتها قائمة دون حاجة إلى عَقدٍ جَديدٍ، كما لا يحتاج إلى رضا الزوجة ولا إذنها، لقوله تعالى: {وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنۡ أَرَادُوٓاْ إِصۡلَٰحٗا} [البقرة: 228]. أوضحت الدار، أنه تجب نفقة العدة للمعتدة من طلاق رجعي على زوجها إلى حين انقضاء العدة- يجب التوارث بين الزوجين إذا مات أحدهما والزوجة في عدة الطلاق الرجعي- المرأة المعتدة من طَلاقٍ رَجعيٍّ يقع عليها الطلاق من زوجها، ويلحقها ظهاره وإيلاؤه ولعانه؛ لأنها لا تزال زوجة له خلال العدة- لا تستحق المطلقة رجعيًّا مُؤَخَّر صداقها إلا بعد انقضاء عدتها. موضوعات ذات صلة لجنة الفتوى توضح حكم من يتسبب فى طلاق إمرأة للزواج منها الإفتاء: الطلاق على الورق لأخذ المعاش "حرام وسحت" هل يقع الطلاق وقت الغضب في غياب الزوجة لمزيد من أخبار قسم دنيا ودين تابع alwafd.news