تشهد أحداث الحلقة التاسعة عشر من مسلسل النمر، معرفة محمد إمام أن الذي سرق أموال شمس الحلق "نرمين الفقي" من شقته هو ابنها علي، بالإَافة إلى أنه ضرب سكالانس على رأسه الأمر الذي ترتب عليه خياطة رأسه أربعة غرز. يعترف محمد رياض لهنا الزاهد بأنه هو الذي أختطف أمها وخبأها من أجل الأموال وورثها، واعتذر لها عن كل ما بدر منه، ولكنها أخبرته أنها لن تسامحة أبدًا. ويصل "النمر" إلى مكان تخبأة إلهام والدة ملك "هنا الزاهد" الذي خطفيها والدها الشيمي رضوان "محمد رياض"، بمساعدة الحمبولي وسكالانس، وذلك عن طريق الوصول للدكتور مراد المتابع لحالة إلهام وبدوره يعرفهم مكانها تحت ضغط منهم. وتذهب مالك معه لتأخذ أمها ليسكنوا عند ناصر الذي تتعرف والدتها عليه وتتذكره، رغم أن ملك لم تكن تريد أن تجلس معه.