خضعت الفنانة رانيا يوسف إلي جلسة تصوير جديدة بعدسة المصور الفوتوجرافي محمود عاشور ، حيث حرص الميكب آرتست علاء التونسي على مشاركة جمهورها مجموعة من الصور عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام . اقرأ أيضًا .. شاهد.. رانيا يوسف بفستان شفاف من غير بطانة يثير استفزاز جمهورها وبدت يوسف بإطلالة جذابة ولافتة، حيث كانت تجلس على أريكة وتحمل بيدها رمانة كبيرة الحجم، وارتدت جمسوت أنيق من قماش القطيفة اللامع باللون الذهبي من تصميم مصمم الأزياء Soucha Mlihigue ، مكشوف البطن و الظهر له ذيل طويل، فيما نسقت عليه حذاء ذا كعب عال باللون الفضي ، وتزينت بمجموعة من الاكسسوارات الأنيقة، حيث ارتدت أقراط كبيرة الحجم باللون الذهبي ما تناغم مع ألوان وستايل اللوك الذي اعتمدته. أما من الناحية الجمالية، فاختارت يوسف مكياجًا يرتكز على الألوان الترابية من لمسات الميكب آرتست "علاء التونسي" ، حيث وضعت بلاشر باللون البني الفاتح إضافة إلي الكونتور والهايلايتر وأحمر شفاة باللون البرتقالي القاتم ، و آيشادو باللون البني المدمج مع اللون البيج والقليل من اللون البرونزي مع تحديد الحاجبين . وفضلت يوسف الظهور بتسريحة شعر بسيطة من أنامل مصفف الشعر محمود عامر ، تاركة خصلات شعرها ذا اللون الإسود منسدلة علي ظهرها و قامت بإلمامه من الأمام شكل البومبيه . بدأت يوسف في أدوار صغيرة من خلال التلفزيون والسينما في عام 1993، وكان أول دور لها بمسلسل "العقاب"، وقدمها المخرج علي عبد الخالق بدور أكبر من خلال فيلم "الناجون من النار" عام 1994. وشاركت في مسابقة ملكة جمال مصر عام 1997 وحصلت على مركز الوصيفة الأولى، وفي نفس العام شاركت في فيلم "دمي ودموعي وابتسامتي" مع الفنانة شريهان عن قصة الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس وإخراج تيسير عبود، وبعدها منذ عام 1998 حتى عام 2001 شاركت بأدوار صغيرة في عدة أعمال فنية وهي "القلب يخطئ أحياناً" عام 1998، ومسلسل "خلف الأبواب المغلقة" وفيلم "النيل" عام 1999 وفيلم "الكاشي ماشي" عام 2000 ومسلسل "النساء قادمون" عام 2001، وقدمت هذا العام مسلسل " إلا أنا " و "الآنسة فرح" ، وفيلم " صندوق الدنيا " و "دماغ شيطان" .