قال الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إن الإجراءات الاحترازية هي طوق النجاة للمصريين، والمواجهة لن تفيد إلا بالالتزام. وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، انتهاء التجارب السريرية للوصول لعلاج فيروس كورونا نهاية العام الحالي، ومرجح أن تكون في نوفمبر أو ديسمبر. وأشار رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن فيروس كورونا ليس له قدم يسير عليها، لكن ينتقل من مواطن إلى مواطن من خلال الاختلاط وعدم التباعد. وشدد على أهمية غسل اليدين بالماء والصابون مع ضرورة الحصول على مصل الإنفلونزا العادية، مؤكدا أن ترامب لو تم علاجه في مصر لكان معدل شفاؤه أسرع.