رفضت خيانته لى وطالبته بترك هذه التصرفات الطائشة حتى نحظى بالاستقرار الأسرى فعاقبنى وهجرني لينتهى بي الحال بتطليقي غيابيًا ومحاوله حرماني من حضانه طفلتي الصغيرة بعد ثلاثه سنوات فقط من الزواج..بهذه الكلمات بدأت الزوجه الثلاثينية كلامها في دعوى نفقه المتعه والتى اقامتها ضد زوجها. قالت الزوجه فى دعواها: تعرفت علي زوجى خلال أحدى أفراح قريباتى وخلاله تبادلنا الحديث وبدأنا في التعارف لفترة قصيرة ثم طلب منى التقدم لطلب يدى وافقت خاصه وأنه يملك الصفات المناسبه لتكوين أسرة فهو ثرى يمتلك العديد من الشركات داخل البلاد وخارجها. حددت موعد مع اسرتى وخلال اللقاء الأول اتفق زوجى مع والدى علي تفاصيل الزفاف ليتم بعد شهور قليله جدا سافرت مع زوجى الي الخارج لقضاء شهر العسل وعشت معه أجمل أيام حياتى في بعض الاحيان كنت أشعر بأننى أعيشه حلم جميل تمنيت إلا استيقظ منه لكن الواقع كان مخالف لاحلامى البسيطه. لتردف: اكتشفت ان زوجى يقيم علاقات عاطفيه مع العديد من الفتيات ويتحدث اليهن بطريقه غير لائقه شعرت بقسوة ومرارة تفوق التصور تماسكت قليلا وواجهته بما اكتشفته وطالبته بترك التصرفات حفاظا علي اسرتنا الصغيرة واستقرارها وبدلا من محاوله التغيير هجرني وترك المنزل وامتنع عن الإنفاق على طفلته الوحيدة ولم يكتفي بذلك طلقني غيابيا للزواج من أخرى ارتضيت بما عشته وتعرضت إليه من ألم واتفق والدى مع زوجى علي الإلتزام بنفقه طفلتنا لتعيش بالمستوى اللائق بها لكنه سرعان ما تخلف عن وعودة ورفض الانفاق علي طفلته بسبب فشل جميع مساعي الصلح لجأت إلى محكمه الأسرة واقمت دعوى نفقه متعه بنصف مليون جنيه.