زوجى قرر معاقبتى بعد خلعى له بسبب رفضى لخيانته لى وتبديد أمواله حيث أمتنع عن الانفاق على أبنته بالرغم من أنه اتفق مع أسرتى بإرسال نفقتهاشهريًا بشكل ودى لكنخ خالف كل هذا ليساومنى على حضانه ابنتى. كانت تلك كلمات الزوجة الثلاثينية التى وقفت تروى قصتها القصيرة مع زوجها قائله تزوجت عن طريق العقل فزوجى شاب وسيم لديه مشروعه الخاص والذى يوفر له حياة كريمة، تم الزفاف وبدأت حياتى الزوجية معه عشت معه أجمل أيام حياتى وقعت فى حبه وبدأت فى الشعور بالغيرة عليه . كلل الله سعادتي بانجابى لطفله آيه فى الجمال مرت الأعوام وشعرت بان زوجى بدأ يغيب عن البيت كثيرا فقررت مراقبته لاكتشف خيانته لى وإهداره لأمواله على الساقطات لدرجة انه حاول بيع شقة الزوجية دون علمى. قررت الإنفصال عنه بعد مواجهتى له بما اكتشفت واتفق مع أسرتى على إرسال نفقه ابنته شهريًا لكن بعد صدور حكم صالحى بالخلع أمتنع نهائيا عن الانفاق على ابنته وارسال مستلزماتها بالرغم من أنه ميسور الحال بالاضافه إلى ان ابنتى كانت تعيش فى رفاهيه شديدة اثناء إقامتنا معه . قررت إقامة دعوى نفقة لالزام زوجى بدفع 15 ألف جنيه شهريًا لطفلته، خاصة وأن مكسبه شهريًا يتعدى النص مليون جنيه.