تعرض جمعيه مصر فرنسا 2000، بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيه فيلمها الذي أنتجه الاتحاد الدولي للمصريين بالخارج والنادي المصري بباريس، فيلمها الوثائقي أمام عدد من الصحفيين الفرنسيين وبعض أبناء الجالية المصرية بمدينه مرسيليا، لإظهار أسباب خروج المصريين الي الشارع بعد كل ما قامت به جماعة الاخوان المسلمين خلال عام حكمهم، مما ادي الي انقسام حقيقي في المجتمع المصري (مسلم ومسيحي ). واستجابه الجيش المصري لطلب شعبه بقياده رئيس وطني اسمه عبد الفتاح السيسي من المعروف ان هذا الفيلم سبق، وتم عرضه بفرنسا وأمريكا والإمارات بعد ترجمته . الفيلم من فكره خالد شقير، وإخراج وليد الطويل، كما دعي سامح ابو زيد، رئيس جمعيه شباب مصر بفرنسا، الي وقفه مسانده للجيش والشرطه المصريه، ضد العمليات الارهابيه وللاحتفال بالذكرى السادسة لثوره 30يونيه، يوم الأحد في ساحة تروكاديرو من السادسة الي الثامنه مساءًا. ووجهه الدعوه الي كل الجمعيات والروابط والاتحادات للحضور لدعم مصر في هذه الظروف الصعبه، ولإظهار كذب وادعاءات الاخوان وارسال رساله مسانده للجيش والشرطه في مصر في حربهم ضد الاٍرهاب.