قررت النجمة الأمريكية ديمى مور البقاء فى إجازة فى جزر الكاريبى بالقرب من منزل زوجها السابق النجم بروس ويليس بعيداً عن لوس أنجلوس؛ وذلك بعد أن تركت مركز إعادة التأهيل الذى دخلته على أثر تعاطيها بعض المواد المخدرة، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وذكرت التقارير أن مور (49 عاماً) شوهدت فى وقت سابق من هذا الأسبوع بالقرب من شاطئ الفيلا الخاصة بها وقد بدت هزيلة ومريضة، وذكرت مصادر ل "ديلى ميل" أن المكان مُحاط بحراسة خاصة على مدار الوقت للحفاظ على خصوصية ديمى مور قدر الإمكان. يأتى ذلك على أثر تدهور حالة مور الصحية أثناء إحدى الحفلات والتى استدعت دخولها إلى المشفى فى 23 يناير الماضى؛ وقال المتحدث باسم ديمى مور إنها ليست على عجلة للعودة إلى لوس أنجلوس، نافياً ما يقال حول علاجها من الإدمان.